Posts from عالم التقنية for 09/26/2016

0
اضغط هنا اذا لم تستطع مشاهدة الرسالة


الملخص اليومي من  

عالم التقنية

أخبار التقنية بين يديك
 
بتاريخ : 09/26/2016

قوقل تُحدّث تطبيقها Authenticator ليدعم الثيم الليلي وتصميم جديد

 
authenticator

تطبيق الحماية Authenticator من قوقل أحد التطبيقات التي يُمكن لمستخدمي أندرويد الإستفادة منها في حماية حسابهم قوقل عبر خاصية التحقق بخطوتين، وذلك لمنع الاستيلاء على حسابك عبر إضافة طبقة أمان أخرى، وباستخدام ميزة التحقق بخطوتين، سيتطلب تسجيل الدخول رمزًا أنشأه تطبيق Google Authenticator بالإضافة إلى كلمة مرور حسابك. من جانب آخر حصل التطبيق اليوم على تحديث جديد تم فيه توفير العديد من الأدوات والإضافات الجديدة، أبرزها جلبه لتصميم جديد كليًا، جنبًا إلى جنب الثيم االليلي وأداة الماسح الضوئي، فيما يخص التصميم الجديد فقد إعتمد على التصميم الراقي ماتيريال ديزاين، حيث سيلاحظ المستخدمين تغيير الخطوط وخلفية الهاتف من الأبيض إلى الأزرق، كذلك ألوان النصوص ووجود الزر العائم الذي من شأنه يوفر الكثير من الوقت والجهد. وهناك رسالة ترحيب جديدة كليًا عند فتح التطبيق لأول مرة، أما فيما يخص وضع أو الثيم الليلي فبكل سهولة يمكن للمستخدم الإختيار بين الوضع الإفتراضي وبين هذا الوضع الجديد بالإنتقال إلى قائمة إعدادات التطبيق، أخيرًا خاصية الماسح الضوئي لمسح رموز الإستجابة السريعة “QR codes” وبالتالي الآن ليس هناك حاجة لإستخدام تطبيقات أخرى لمسح هذه الرموز. أخيرًا تحديث تطبيق Authenticator يصل بشكل تدريجي للمستخدمين، يمكنكم تحميله بالإنتقال لصفحته على متجر قوقل بلاي من هنا، او تحميله بصيغة APK من هنا.  

التدوينة قوقل تُحدّث تطبيقها Authenticator ليدعم الثيم الليلي وتصميم جديد ظهرت أولاً على عالم التقنية.


للقراءة من الموقع مباشرة

share on Twitter Like قوقل تُحدّث تطبيقها Authenticator ليدعم الثيم الليلي وتصميم جديد on Facebook

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------

Snapchat فعلتها بـ 130 دولار فقط، بينما جوجل احتاجت إلى 1500 دولار !

 
Snapchat

صمت القائمون على تطبيق سناب شات Snapchat لفترة طويلة بعدما قامت فيسبوك بنسخ ميّزاته ووضعها في تطبيق انستجرام Instagram الشهير، فتقريبًا نفس الوظائف يُمكن للمستخدم تنفيدها باستخدام التطبيقين دون أن يشعر بالفرق. وخلال هذه الفترة ظن البعض أن سناب شات ستلوّح قريبًا وترفع راية الاستسلام لأن المنافس شبكة بحجم فيسبوك التي يبدو أن فشلها في الاستحواذ على سناب شات دفعها لاستنساخه دون خجل. لكن وفي الأيام القليلة الماضية خرجت سناب شات عن صمتها بشكل مُفاجئ وأقامت مؤتمر صحفي صغير كشف فيه إيفان سبيجل Evan Spiegel، المؤسس والرئيس التنفيذي لسناب شات، عن نظّارة جديدة حملت اسم Spectacles، بالإضافة إلى إعادة تسمية الشركة لتُصبح Snap Inc. قررت الشركة إعادة التسمية للخروج من عباءة تطبيق سناب شات، لأنها وبحسب سبيجل هي شركة للكاميرا والتصوير أكثر من كونها شبكة اجتماعية مثلما يعتقدها البعض، وجاءت النظّارة أيضًا لتتوافق تمامًا مع الهوية الجديدة. نظارات Spectacles باختصار مُزوّدة بعدستين قادرتين على التصوير بزاوية رؤية 115 درجة مئوية، وهي زاوية مُقاربة تقريبًا لمجال رؤية الإنسان، لتكون المقاطع الناتجة أكثر واقعية لأنها بسطح مُدوّر على عكس المقاطع المُصوّرة باستخدام الهواتف الذكية التي تأتي بسطح مُربّع أو مُستطيل. هذه المواصفات بدورها تُعزز من واقعية المقاطع المُلتقطة وتجعل مشاهدتها باستخدام الأجهزة الذكية أو باستخدام نظّارات الواقع الافتراضي أمر مُميّز جدًا. لكن الغريب في الموضوع أن سعر النظّارة 130 دولار أمريكي فقط ! نظّارة قادرة على التقاط 10 ثواني من الفيديو ورفعها على حساب المُستخدم في تطبيق سناب شات، مُزوّدة بعدستين مع نظام فلاش للإضاءة وزر وحيد لبدء التسجيل يُمكن الحصول عليها بـ 130 دولار، في حين أن نظّارة جوجل -الذي فشل جيلها الأول- توفّرت بسعر يصل إلى 1500 دولار أمريكي. ويجب التنويه إلى أن سناب شات استثمرت ما يُقارب الـ 2 مليون دولار أمريكي لتطوير النظّارة الجديدة، وهي تُجري تجارب عليها منذ عام 2014 تقريبًا، كما ظهر سبيجل بنموذج تجريبي خلال العام الماضي. نظارة جوجل تختلف مع نظارة سناب شات من ناحية الوظائف، لكن من حيث المفهوم، النظارتين قادرتين على تصوير شيء وعرضه على العدسة والاتصال مع جهاز ذكي وتبادل البيانات معه. سناب شات دائمًا ما تحذوا نحو البساطة وترى أنها السبيل الأمثل للحصول على رضا المُستخدمين حول العالم، دون تجاهل الاستماع إلى المُستخدم وتعديل تجربة الاستخدام بناءً على احتياجاته، فهو عامل النجاح الأول والأخير. وفي نظّارات Spectacles اعتمدت أيضًا نفس المفهوم، إطلاق جهاز يقوم بوظيفة مُحددة دون مشاكل، أهم جدًا من إطلاقه وهو محشو بالكثير من المهام الغير كاملة أو التي لا تعمل بالشكل الأمثل لتُسبب تجربة استخدام سيئة تؤدي إلى ترك النظارة والتخلّي عنها. أما جوجل فهي تختلف قليلًا، وتسعى إلى الكمال بشكل دائم، وهذا حقّها بكل تأكيد. لكن هذا يقضي على مشاريع الحلم التي تمنينا أن نحصل عليها كالسيارات ذاتية القيادة، ونظّارة جوجل، أو حتى هاتف Ara الذي أُعلن مؤخرًا عن إيقاف العمل عليه. مشكلة جوجل في النظّارة هي أنها توجهت نحو جميع المجالات في ذات الوقت، ذهبت في مجال الرياضة ووفّرت تطبيقات رياضية، وتوجهت نحو الطب ووفرت تطبيقات طبية، ثم ذهبت نحو التصوير وحاولت تطوير تطبيقات في هذا المجال على أن تتوفر جميع هذه المجالات في آن واحد وقت إطلاق النظارة للعموم. هذا بدوره أدى إلى تقديم مُنتج بميّزات لم تكتمل بشكل كامل أولًا، وبسعر خيالي ثانيًا. بما أن وحدة المعالجة موجودة داخل النظّارة، وبما أن وحدة الاتصال بجهاز آخر موجودة أيضًا، دون نسيان العدسات للتصوير، فالأفضل لو وفّرت جوجل نسخة أولية من النظارة بشكل محدود مع قدرتها على تنفيذ وظيفة أو اثنتين على أكمل وجه، تنتقل بعدها مع مرور الوقت إلى إطلاق تحديثات جديدة لتقديم وظائف جديدة بعد اكتمال التجارب عليها. ولتكن ساعة آبل Apple Watch Series 1 خير مثال على ذلك. آبل أطلقت الجيل الأول من الساعة ولم يكن كاملًا حتى من جميع النواحي، لكن إطلاق الإصدار الثاني من نظام watchOS حسّن من أداء الساعة، ليأتي إطلاق watchOS 3 بالخبر السار ويُقدّم خصائص وميّزات كان من الأفضل أن تتوفر عند الإطلاق. وبالتالي لم تخسر آبل حصّتها في السوق في هذا المجال بل وضعت على الأقل قدمًا فيه وعملت على التعلّم وتوفير الميّزات فور اكتمالها. أما جوجل فهي حتى الآن لم تدخل مجال النظّارات الذكية حتى الآن، فشركات مثل سامسونج، فيسبوك، سناب شات، سوني، إتش تي سي، وغيرها الكثير دخلت بالفعل، في حين أن جوجل ما زالت تنتظر. خُلاصة الكلام هي أن البساطة وتناول الأمور خطوة بخطوة أفضل بكثير من تعقيدها حتى لو كانت شركة بحجم جوجل هي من تقوم بذلك. نظّارة من سناب شات تقوم بالتصوير ومشاركة الصور مع جهاز آخر مع إمكانية مشاهدة مقاطع الفيديو على العدسة نفسها-الواقع المُعزز- بتكلفة 130 دولار. بينما نظّارة تقوم تقريبًا بنفس الوظائف لم تصل إلى السوق وإن وصلت كانت ستكلّفت 1500 دولار. في النهاية، ما يُميّز العالم التقني هو أنه المجال الوحيد تقريبًا الذي يُمكن اقتراف الأخطاء فيه مع إمكانية مُحاولة التصحيح أو البدء من جديد دون مشاكل تُذكر إذا كانت ردّة الفعل سريعة بكل تأكيد.

التدوينة Snapchat فعلتها بـ 130 دولار فقط، بينما جوجل احتاجت إلى 1500 دولار ! ظهرت أولاً على عالم التقنية.


للقراءة من الموقع مباشرة

share on Twitter Like Snapchat فعلتها بـ 130 دولار فقط، بينما جوجل احتاجت إلى  1500 دولار ! on Facebook

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------

بريد ياهو على أندرويد يحصل على تحديث ليدعم بصمة الأصبع والمزيد

 
yahoo-mail

بعد كثير من المُماطلات أكدت شركة ياهو قبل أيام أنها كانت ضحية لإختراق بيانات مئات الملايين من مستخدمي خدماتها، حيث بلغ عدد المتضررين نحو 500 مليون مستخدم، وأكدت الشركة أن البيانات المسروقة لم تتضمَّن كلمات السر غير المحمية، وبيانات بطاقات الدفع، وكذا بيانات الحسابات المصرفية، ويبدو أن الأمر غير مصادفة حيث أتاحت الشركة تحديثًا جديدًا لتطبيق البريد خاصتها “Yahoo Mail” يدعم حاليًا نظام تشغيل أندرويد، وقد حصل التطبيق على بعض أدوات الحماية الإضافية. حيث أصبح يدعم بصمة الأصبع للهواتف التي تدعم ذلك، جنبًا إلى جنب إدخال كلمة مرور لفتح المستخدم بريده، ومن الإضافات الجددة الأخرى بات المستخدمين الآن تعديل معلومات حسابهم دون مغادرة التطبيق، كذلك أصبح يدعم ميزة معاينة الروابط سواء صورة أو مقطع فيديو في نص الرسائل الإلكترونية. أخيرًا وفّر التحديث إمكانية تعديل معلومات الإتصال من إضافة وحذف وتحرير مباشرة من التطبيق نفسه، والآن للإستفادة من الخيارات الجديدة يمكنك تحديث تطبيق Yahoo Mail بالإنتقال لصفحته على متجر قوقل بلاي من هنا.  

التدوينة بريد ياهو على أندرويد يحصل على تحديث ليدعم بصمة الأصبع والمزيد ظهرت أولاً على عالم التقنية.


للقراءة من الموقع مباشرة

share on Twitter Like بريد ياهو على أندرويد يحصل على تحديث ليدعم بصمة الأصبع والمزيد on Facebook

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------

ملخص عن فضيحة بطارية جالكسي نوت 7 من سامسونج

 
Samsung Galaxy Note 7

بدأ الأمر بتقرير من مستخدم واحد فقط انفجر هاتفه جالكسي نوت 7 أثناء الشحن ووقتها أرجع البعض السبب إلى استخدام هذا الشخص شاحن غير أصلي – من شركة أخرى غير سامسونج – ثم بعدها بأيام قليلة ظهر تقرير آخر يُناقش نفس القضية، ثم أصبحت التقارير حول انفجار نوت 7 كالغيث من كل حدب وصوب لدرجة أنّ الشركة نفسها قامت بإيقاف مبيعاتها من الهاتف الذكي الرائد حول العالم حتى تُجري تحقيقات في المسألة. وفي هذه المقالة سنضع بين أيديكم ملخص أحداث فضيحة انفجار بطارية نوت 7 وسنتحدث أيضًا عن كيفية إدارة سامسونج للأزمة وهل سيسعفها هذا في إنقاذ سمعة علامتها التجارية أم لا. في الحادي والثلاثين من أغسطس 2016 خرج تقرير من وكالة رويترز يفيد بتأخُّر شحنات هاتف نوت 7 من سامسونج بسبب بعض اختبارات الجودة الإضافية التي تجريها الشركة على الهاتف، بعد عدّة بلاغات من المستخدمين بانفجار بطاريات هواتفهم، لتبدأ المشكلة التي عصفت بالشركة الكورية. جاء رد سامسونج سريعًا بعد تأكدها – من الاختبارات – من وجود عيب في التصنيع يؤدي إلى انفجار بطاريات جالكسي نوت 7، حيث أعلنت الشركة عن استدعاء الهاتف اللوحي من جميع دول العالم التي أطلقته بها، على أن تُعطي للمستهلكين بدائل أخرى آمنة في وقت لاحق، وقدّر بعض المحللين خسائر الشركة جراء الاستدعاء بأكثر من مليار دولار، ناهيك عن الخسائر في أسهمهما بالبورصة حيث انخفضت بقيمة تزيد عن 26 مليار دولار خلال أيام فقط من اكتشاف مشكلة البطارية. بعد ذلك أوقفت سامسونج مبيعات جالكسي نوت 7 بالكامل في الأسواق وخرجت ببيان رسمي يوضح سبب المشكلة، كما صممت الشركة موقع إلكتروني لفحص الرقم التسلسلي للهواتف المُصابة بحيث يتعرف المستخدم ما إذا كان جهازه مصاب من عدمه، وميزت الشركة أيضًا الأجهزة الآمنة بحرف S كبير باللون الأزرق على الصندوق الخارجي، لكن هذا لم يشفع للشركة للأسف عند بعض الجهات مثل هيئة الطيران الفيدرالي الأمريكية التي نصحت المسافرين في البداية بعدم اصطحاب جالكسي نوت 7 على متن الرحلات الجوية، قبل أن تتحول هذه النصيحة إلى حظر استخدام أو شحن الهاتف على الطائرات. عادت الشركة لبيع هواتف جالكسي نوت 7 مُجددًا في الأسواق مع وعد بعدم انفجار البطارية! وميزت الإصدارات الجديدة بلون أخضر للبطارية بعد الحصول على رخصة من قوقل بذلك. لكنّها ستواجه مصاعب في البيع بدون شك. اقرأ أيضًا: الطريقة الرسمية لمعرفة نوت 7 الآمن سامسونج أخطأت وهي تعرف أنّها أخطأت من الوهلة الأولى التي ظهرت فيها بوادر هذه الأزمة، فقد أدى التسرُّع في إطلاق جالكسي نوت 7 قبل إطلاق آبل هاتفيها آيفون 7 وآيفون 7 بلس إلى عدم إجراء اختبارات السلامة الكاملة وبالتالي خسارة الشركة الكورية مليارات الدولارات بعدما كانت تتوقع تحقيق عدّة مليارات من بيع الهاتف اللوحي الرائد، وفي هذه الحالة مثلت سامسونج الأرنب في قصة الأرنب والسلحفاة، فبالرغم من إطلاق الهاتف في وقت مبكر إلّا أنّ التسرُّع أدّى إلى خسارة الثقة به بعد فضيحة البطارية، ناهيك عن تضرر سمعتها بشكل هائل والسخرية التي طالتها من كُبرى شركات التقنية المنافسة لها مثل لينوفو الصينية. من جانبها، استطاعت سامسونج إدارة هذه الأزمة على أفضل شكل ممكن – في رأي الشخصي – سواء من سرعة رد الفعل والاستجابة للتقارير التي تزعم بانفجار البطارية، أو القرار الصعب بعد ذلك مباشرة بسحب الهاتف من الأسواق حول العالم بالرغم من الخسائر الكبيرة التي تعرضت لها، لتُعطي بذلك مثال على كيفية إدارة الأزمة ويُمكننا جميعًا أن نتعلم منها. لكن وبدون أدنى شك تضررت سمعة الهاتف جالكسي نوت 7 كثيرًا وربما تواجه سامسونج صعوبات كبيرة في بيعه مُجددًا، لكن أعتقد بمرور الوقت ومع انتهاء الصخب الدائر حاليًا حول آيفون 7 وآيفون 7 بلس سيعيد المستخدم النظر مرة أخرى في شراء نوت 7 بدون المخاوف الخاصة بانفجار البطارية.

التدوينة ملخص عن فضيحة بطارية جالكسي نوت 7 من سامسونج ظهرت أولاً على عالم التقنية.


للقراءة من الموقع مباشرة

share on Twitter Like ملخص عن فضيحة بطارية جالكسي نوت 7 من سامسونج on Facebook

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------


      
 
جميع الحقوق محفوظة © 2016 عالم التقنية
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في القائمة البريدية لعالم التقنية

العنوان
عالم التقنية
Riyadh
Riyadh 0
Saudi Arabia

لإلغاء الاشتراك اضغط هنا    لتحديث بياناتك في قائمتنا